نسبة الكوليسترول فى حد ذاتها لا تؤثر على الوظيفة الجنسية ولكن قد يكون لارتفاع هذه النسبة دلالات معينة ، فمثلاً عندما تكون إفرازات الغدة الدرقية قليلة فإن نسبة الكوليسترول ترتفع فى الدم ، أمراض الكبد أيضاً ترفع الكوليسترول ، كل هذه الأمراض سواء الهبوط فى إفرازات الغدة الدرقية أو مرض السكر أو أمراض الكبد كلها تؤثر على الناحية الجنسية ، فمريض الكبد مثلاً لا يستطيع أن يستفيد من الهرمونات الجنسية التى تفرز فى جسمه كذلك فإن الكوليسترول فى مريض السكر يترسب فى الشرايين ومنها شرايين الأعضاء التناسلية ولذلك يجب علاج كل هذه الأمراض